Rumored Buzz on الفراغ الداخلي



يا ابنتي عليكي ان لا تعطي للامور اكبر من حقها فهذه امور طبيعيه تحدث مع اي انسان فانت لستي انسانه اجتماعيه لهذا لا تحبي التجمعات العائلية لفترة طويلة فطاقتك تنفذ بسرعة ولا يمكنك ان تكملي وهذا شيى لا يمكن ان يلومك احد عليه فلا تفكري في الامر اكثر من ما يجب ولا تقلقي من تلك الناحية

مميزاتنا كبشر، مميزاتنا كأصدقاء، مميزاتنا كأزواج، مميزاتنا كآباء، مميزاتنا كأمهات..

الشعور بالفراغ بيسبب إحساس بعدم القيمة، أو الاستحقاق. والواحد بيبدأ يقارن نفسه بناس تانية؛ عمالة تعمل إنجازات، وتقديره لنفسه بيقل أكتر وأكتر وأكتر.

تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.

الوساوس العامة أرهقتني الوساوس بسبب حادثة وقعت منذ سنوات، فكيف أتجاوزها؟

اقرأ في التطبيق أو سجل الدخول للقراءة في المتصفح تسجيل الدخول

يصنف الأرضيات إلى أربع فئات بناءً على موقعها النسبي للأرض، ويقدم أمثلة لكل فئة.

يصنف الأرضيات إلى أربع فئات بناءً على موقعها النسبي للأرض، ويقدم أمثلة لكل فئة.

السبب في إننا بناخد وقت كبير علشان نتعلم مهارة التأمل، وإننا نبدأ نفكر في أحوالنا، ومستقبلنا، إن دا بيخلينا في مواجهة مباشرة مع حاجات أحنا بنهرب منها أصلًا.

قضايا نفسية سبب الضحك بدون سبب في علم النفس وكيفية علاجه

مش عاوزين نفكر في ماضينا، ولا مستقبلنا، ولا أفعالنا الحالية. كل محاولة للانفراد بالنفس بتسبب شعور بالألم، وبنكون عاوزين نبعد عن الشعور دا بمسكن، أو بحاجة بتلهينا.

ابدأ كتابة إنجازاتك مهما كانت صغيرة، وكل ما الأفكار السلبية تهاجمك، أو تحتاج تزود إنجازاتك اقرأ القايمة دي. 

اختى الغالية انت الان فى سن من الطبيعي ان تمرى بتلك المشاعر التى تشعرين بها الان من فراغ وشعور بالوحده وهذه الحالة طبيعيه انت فلىمرحلة المراهقة وهى مرحلة شائكه من الطبيعي ان تشعرى بتلك الحالة التى انت بها الان فليس من الممكن تعيشي حياتك فى هذه الحالة بل حاولى ان تكونى انسانه اقوى من ما انت عليه الان وان تحاربى تلك الحالة

يناقش الكتاب تأثير العزلة على الشخصية، وكيف يمكن للعلاقات الاجتماعية أن تلعب دورًا في تقليص هذا الشعور بالفراغ.

منذ سنة وأنا أشعر بأنني فارغة تماماً، ولا يمكنني الاتصال بقلبي أبداً، لا يمكنني أن أعطي عواطفي كما ينبغي، كل الأمور أراها بنظرة بواقعية بحتة، وخسرت الكثير من الصديقات لهذا السبب، ومع هذا لا أهتم. أعيش فقط باعتبار أن استمرار وجودي في الحياة لضمان بقاء الإنسان وليبتلي ويمحّص قلبه، لكنه نصيبي من الدنيا، وأدفع نفسي دفعاً لأجله، حتى أنني فكرت بحياتي الزوجية مستقبلاً، فأنا أتخيل نفسي متعبة لأنني أقوم بالدور كله دون تحقيق لمبدأ الشراكة، وأنها ستكون حياة رتيبة وجسدية لا معنوية، وعلى الرغم من ذلك فليس عليّ سوى المواصلة، علما أنني أتقرب إلى الله أكثر مما مضى، ولكنني فقدت قدرتي على البكاء، وأرجح ذلك للظروف التي تمر فيها البلاد خلال الحرب، ولأن الضغوط في ازدياد مسنمر، وأشياء كثيرة استبدلناها ببدائل أكثر صعوبة، واعتدت للحصول على مزيد من المعلومات على ذلك ولا أجده سبباً رئيسياً.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *